القائمة الرئيسية

الصفحات

أنا اسمي خديجة، ليبية من ترهونة، عمري 35 سنة نبي شريك الحياة للزواج الحلال


 أنا اسمي خديجة، ليبية من ترهونة، عمري 35 سنة.

كبرت بين دارنا وحومتنا، نسمع ضحكة الجيران، ونشم ريحة القهوة الصبح، ونتعلم من صغرنا إن الستر نعمة، وإن الزواج مش كلمة تتقال وخلاص، الزواج مسؤولية وراحة بال.


ما نحبش نلف وندور، نكتب من القلب وباللي نعيشه.

نعم، ربي ما كتبليش الإنجاب، وربي أعلم بالحكمة، وهذا شي تقبلته، لأن الإيمان مش بس في الفرح، الإيمان حتى في الرضا. ما نعتبرش نفسي ناقصة، ولا يوم حسّيت إني أقل من غيري، بالعكس، تعلّمت نكون أقوى، أهدى، ونفهم الحياة بعقل مش بعاطفة بس.


اليوم نكتب لأني نبي زواج شريك حياة حقيقي، مش علاقة كلام، ولا تسلية وقت. نبي راجل يكون فاهم إن الزواج عشرة، ستر، ومودة. راجل يخاف ربي، يعرف قيمة المرأة، ويبي الاستقرار زي ما نبيه أنا.


نفضّل يكون أكبر مني، ناضج، عاقل، يعرف يهدر ويعرف يسكت، يعرف إن البيت مش فندق، وإن المرأة مش خادمة، وإن الاحترام هو أساس أي علاقة ناجحة. ما يهمش مطلق، أرمل، أو حتى أعزب، المهم يكون جدي في الزواج، ونيته صافية.


أنا نحب الحياة الهادية، نحب القعدة مع العيلة، نحب الضحكة اللي تطلع من القلب، نحب راجل يكون سند، مش بس في الشدة، حتى في الأيام العادية. نبي شخص نقدر نعيش معاه براحة، نحكوا، نضحكوا، ونخططوا لحياة مستقرة، بدون تعقيد.


نكتب هالكلام وأنا عارفة إن في عرب كثير، في ليبيا، في الخليج، في أوروبا، وفي بلاد بعيدة، يدوروا على الزواج الحلال، ويدوروا على شريكة حياة تفهم معنى البيت. الدنيا تغيّرت، لكن القيم الصح ما تتبدلش.

إذا كنت ذ أنك الشخص المناسب، يمكنك ترك تعليق في الأسفل مع التفاصيل التالية:












الاسم:
















البلد:
















الوظيفة:
















العمر:
















الحالة الاجتماعية: (أعزب/أعزبَة/مطلق/مطلقة/أرمل/أرملة)
















تبحث عن: (مطلق/عازب/أرمل)
















وسيلة التواصل: (مثل فيسبوك، تويتر، إنستجرام)
















رقم الواتساب: (اختياري)
























ملاحظة:
















يرجى تقديم المعلومات بوضوح ودقة.
















يمكنك إضافة أي تفاصيل إضافية تشعر بأنها مهمة.








إذا كنت تشعر أنك الشخص المثالي لصاحبة الإعلان، فلا تتردد في بدء التواصل معها!








كل ما عليك فعله هو إرسال رسالة عبر الرابط التالي: 




  [اضغط هنا لإرسال رسالتك]




تعليقات