القائمة الرئيسية

الصفحات

اسمي سلمى أحمد، سودانية من ولاية الجزيرة دايرة شريك الحياة للزواج الحلال و الاستقرار الجاد


 اسمي سلمى أحمد، سودانية من ولاية الجزيرة في المناقل، عمري 43 سنة ولسه عازبة. الحياة علمتني كتير وخلتني أفهم إنو الزمن ما بعدّي ساي، وكل مرحلة في العمر عندها قيمتها ومعناها. 


أنا ما ناقصة شي من الدنيا والحمد لله ربنا ساترني، لكن القلب دايمًا بيفتّش عن زواج شريك حياة يكون مبني على السكينة، ما على الاستعجال ولا المظاهر. دايرة زول نكون لبعض ستر وأمان، نفهم بعض من غير ما نكتر كلام، ونحترم بعض في الغياب قبل الحضور. ما بفتّش عن علاقة مؤقتة ولا تعارف فاضي، دايرة زواج جاد وحلال، شريك حياة يكون واعي وهادي، عارف قيمة البيت، وفاهم إنو الزواج مسؤولية ومشاركة ما سيطرة ولا أنانية. ما فارقة معاي العمر ولا المكان، من الجزيرة أو من أي ولاية، أو حتى سوداني مغترب في بلد عربي أو أجنبي، المهم يكون زول صادق، كلامو من قلبو، وقدّ وعدو، وداير يستقر ويكوّن أسرة على أساس الاحترام والتفاهم. 


أنا مؤمنة إنو الزواج الحقيقي ما بدايتو فرح ونهايتو تعب، الزواج مشاركة في التفاصيل الصغيرة، سؤال في آخر اليوم، دعوة صادقة، وظهر تسند عليه وقت الضيق. لكل زول عربي أو سوداني برا البلد داير شريكة حياة بنية الحلال وعايز استقرار وأسرة محترمة، أنا هنا بنيّة واضحة وهدف واحد: زواج شريك حياة يدوم ويكون فيه مودة ورحمة قبل أي شي تاني.

إذا كنت ذ أنك الشخص المناسب، يمكنك ترك تعليق في الأسفل مع التفاصيل التالية:












الاسم:
















البلد:
















الوظيفة:
















العمر:
















الحالة الاجتماعية: (أعزب/أعزبَة/مطلق/مطلقة/أرمل/أرملة)
















تبحث عن: (مطلق/عازب/أرمل)
















وسيلة التواصل: (مثل فيسبوك، تويتر، إنستجرام)
















رقم الواتساب: (اختياري)
























ملاحظة:
















يرجى تقديم المعلومات بوضوح ودقة.
















يمكنك إضافة أي تفاصيل إضافية تشعر بأنها مهمة.








إذا كنت تشعر أنك الشخص المثالي لصاحبة الإعلان، فلا تتردد في بدء التواصل معها!








كل ما عليك فعله هو إرسال رسالة عبر الرابط التالي: 




  [اضغط هنا لإرسال رسالتك]




تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق
  1. سلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته انا من السودان عزابي داير عروس

    ردحذف

إرسال تعليق