القائمة الرئيسية

الصفحات

أنا نجلاء، سعودية من مكة المكرمة، عمري 48 سنة، أرملة أبي شريك الحياة للزواج الحلال و الاستقرار الجاد


 أنا نجلاء، سعودية من مكة المكرمة، عمري 48 سنة، أرملة من كم سنة، والحمد لله راضية بكل ما كتبه ربي. يمكن الدنيا ما كانت سهلة عليّ، بس ما زلت واقفة وبكل عزة نفس.

تعلمت إن السعادة ما تجي من الناس، تجي من قلب مؤمن ونية طيبة، ومن شريك حياة يعرف وش معنى الحلال والستر والاحترام.


ما أقول إني أدور شخص مثالي، لا والله، بس أبي رجل حقيقي. رجل يقدّر الحياة، يوقف معي بالحلوة والمرة، مو بس بالكلام، بالفعل.

تعبت من الوعود الفاضية والنيات المبطنة، أبي علاقة على سنة الله ورسوله، زواج شرعي واضح، مو لعب ولا تمويه.


أنا إنسانة بسيطة، أحب الهدوء والضحكة الطيبة، أحب يكون في حياتي رجل يسمعني ويفهمني، ما يحتاج أشرح له كل مرة وش فيني، يحس فيّ بدون ما أتكلم.

أبي شريك حياة يكون لي ستر وسند، نعيش حياة مستقرة، فيها حب، أمان، ومودة.


اللي يقرأ كلامي وناوي الخير، لا يهمني من وين، سواء من السعودية، مصر، المغرب، الأردن، ولا حتى مغترب في أوروبا أو الخليج، المهم نية صادقة، واللي في قلبه جد، ربي بيكتب له التوفيق.


ترى الحياة مو عن العمر ولا المكان، الحياة عن الصدق، عن القلب اللي يعرف يقدّر الطرف الثاني.

أنا مؤمنة إن الزواج الحلال رزق من الله، ويمكن تكون كلماتي هذي سبب بلقاء نصيبي، ولقاء رجل يعرف قيمة المرأة، ويحطها تاج على راسه.


أنا ما أطلب الكمال، كل اللي أبيه شريك حياة جاد، محترم، عنده نية زواج واضحة، ويعرف وش معنى المسؤولية.

زواج مو للتسلية، لكن للحياة الحقيقية.

زواج مبني على الثقة، على الستر، على الاحترام، وعلى حب من قلب نظيف.

إذا كنت ذ أنك الشخص المناسب، يمكنك ترك تعليق في الأسفل مع التفاصيل التالية:








الاسم:








البلد:








الوظيفة:








العمر:








الحالة الاجتماعية: (أعزب/أعزبَة/مطلق/مطلقة/أرمل/أرملة)








تبحث عن: (مطلق/عازب/أرمل)








وسيلة التواصل: (مثل فيسبوك، تويتر، إنستجرام)








رقم الواتساب: (اختياري)












ملاحظة:








يرجى تقديم المعلومات بوضوح ودقة.








يمكنك إضافة أي تفاصيل إضافية تشعر بأنها مهمة.




إذا كنت تشعر أنك الشخص المثالي لصاحبة الإعلان، فلا تتردد في بدء التواصل معها!




كل ما عليك فعله هو إرسال رسالة عبر الرابط التالي: 


  [اضغط هنا لإرسال رسالتك]


تعليقات