القائمة الرئيسية

الصفحات

أنا اسمي دعاء إبراهيم، سودانية من ولاية القضارف عمري 35 سنة بدور عن شريك الحياة للزواج الحلال


أنا اسمي دعاء إبراهيم، سودانية من ولاية القضارف، من منطقة قريبة من الفشقة، عمري 35 سنة ولسه عازبة.

ما بكتب قصتي دي بدافع شفقة، ولا عشان ألفت نظر زول ساي. بكتبها لأنو في ناس كتار زينا، عايشين نفس الإحساس، سواء جوة السودان أو براهو.

الحياة في القضارف علمتني معنى الصبر الحقيقي.

الأرض هنا واسعة، والناس بسيطة، لكن القلوب مليانة حكاوي ما بتتحكى ساي. الواحد ممكن يكون واقف على رجلو، قادر يدبّر أمورو، لكن في حتة جوة القلب دايمًا فاضية… حتة اسمها شريك الحياة.

أنا مؤمنة إنو الزواج الحلال ما مجرد لقب اجتماعي ولا ضغط سن.

الزواج الحقيقي هو راحة، هو وجود زول يفهمك من غير ما تشرح كتير، زول يكون سند في التعب قبل الفرح.

ما دايرة زواج مظاهر، ولا حكايات فاضية. دايرة زواج شريك حياة بمعناه الصح.

في ناس بتفتكر إنو البنت لما توصل عمر معين خلاص، تختار أي شي والسلام.

لكن الحقيقة غير.

النضج بخليك تختار صح، وتعرف إنو الاستقرار ما بيجي بالعجلة، بيجي بالنية الصافية.

ما فارقة معاي الزول يكون من وين:

من القضارف، من الخرطوم، من أي ولاية سودانية، أو حتى سوداني عايش في الخليج، أوروبا، أو أي دولة عربية أو أجنبية.

المهم يكون زول جاد، فاهم معنى بيت وأسرة، داخل بنيّة واضحة: زواج على سنة الله ورسوله.

أنا بعرف إنو في عرب كتار برة بلدانهم، عايشين وحدة الغربة، ويدورو على الاستقرار الحقيقي.

وبرضو في سودانيين مغتربين، نجحوا في شغلهم، لكن لسه ما لقوا الشريكة المناسبة.

إذا كنت ذ أنك الشخص المناسب، يمكنك ترك تعليق في الأسفل مع التفاصيل التالية:












الاسم:
















البلد:
















الوظيفة:
















العمر:
















الحالة الاجتماعية: (أعزب/أعزبَة/مطلق/مطلقة/أرمل/أرملة)
















تبحث عن: (مطلق/عازب/أرمل)
















وسيلة التواصل: (مثل فيسبوك، تويتر، إنستجرام)
















رقم الواتساب: (اختياري)
























ملاحظة:
















يرجى تقديم المعلومات بوضوح ودقة.
















يمكنك إضافة أي تفاصيل إضافية تشعر بأنها مهمة.








إذا كنت تشعر أنك الشخص المثالي لصاحبة الإعلان، فلا تتردد في بدء التواصل معها!








كل ما عليك فعله هو إرسال رسالة عبر الرابط التالي: 




  [اضغط هنا لإرسال رسالتك]




تعليقات