أنا اسمي سارة، سودانية من عطبرة في ولاية نهر النيل، عمري 37 سنة، ولسه عازبة. أشتغل محاسِبة في شركة نقل وخدمات لوجستية، شغلي منظم، وحياتي ماشّة بخطوات ثابتة، لكن في حاجة ناقصة مهما اكتملت التفاصيل.
كبرنا، واتعلمنا، وبقينا نعتمد على نفسنا، لكن الحقيقة البسيطة البنعرفها كلنا إنو الإنسان ما خُلق يعيش وحده.
أنا ما بكتب الكلام دا بدافع الفضفضة، ولا بدور على إعجابات ولا رسائل فاضية. بكتب لأنو الزواج شراكة حقيقية، ولأنو شريك الحياة الصح ما ساهل تلقاه في زمن العلاقات السريعة والكلام الكتير بدون فعل.
دايرة زواج حلال، واضح من البداية، زواج مبني على الاحترام، التفاهم، والنية الصافية.
شريك الحياة بالنسبة لي ما بس رجل وخلاص، هو أمان، وعقل راجح، ومسؤولية، وكلمة ثابتة، وظهر أتكئ عليه قبل ما يكون مجرد اسم زوج. دايرة زول واعي بقيمة الزواج، فاهم إنو المرأة شريكة ما تابعة، وجاهز يبني بيت، ما علاقة مؤقتة.
ما فارقة معاي المسافة ولا المكان. سواء كنت من عطبرة، من الخرطوم، من أي ولاية سودانية، أو سوداني مغترب في الخليج أو أوروبا أو أمريكا، المهم تكون نيتك واضحة، وداخل على زواج حلال، وعارف إنو الاستقرار الأسري مسؤولية مشتركة.
كثير من السودانيين والعرب في الغربة اليوم بدوروا على زواج جاد، وعلى شريكة حياة تفهم الغربة وضغطها، وعلى بيت يكون ملجأ وراحة، ما عبء وهمّ.
إذا كنت ذ أنك الشخص المناسب، يمكنك ترك تعليق في الأسفل مع التفاصيل التالية:
الاسم:
البلد:
الوظيفة:
العمر:
الحالة الاجتماعية: (أعزب/أعزبَة/مطلق/مطلقة/أرمل/أرملة)
تبحث عن: (مطلق/عازب/أرمل)
وسيلة التواصل: (مثل فيسبوك، تويتر، إنستجرام)
رقم الواتساب: (اختياري)
ملاحظة:
يرجى تقديم المعلومات بوضوح ودقة.
يمكنك إضافة أي تفاصيل إضافية تشعر بأنها مهمة.
إذا كنت تشعر أنك الشخص المثالي لصاحبة الإعلان، فلا تتردد في بدء التواصل معها!
كل ما عليك فعله هو إرسال رسالة عبر الرابط التالي:

تعليقات
إرسال تعليق